fbpx
صورة الأولى

“الله يحسن لعوان”

يبدو أن مشاغل ومتاعب وزارة حقوق الإنسان منعت مصطفى الرميد من النوم بشكل جيد، فآثر على نفسه أن يعوضه بالبرلمان، بينما صديقه مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، يضرب رأسه بين الفينة والأخرى حتى لا يستسلم للسبات ويتابع الجلسة باهتمام. إقرأ أيضا:

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.