يبدو أن مشاغل ومتاعب وزارة حقوق الإنسان منعت مصطفى الرميد من النوم بشكل جيد، فآثر على نفسه أن يعوضه بالبرلمان، بينما صديقه مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، يضرب رأسه بين الفينة والأخرى حتى لا يستسلم للسبات ويتابع الجلسة باهتمام. مرتبط
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.