لا يختلف اثنان ان كلا من الأستاذ والإدارة والمدرسة بكل أركانها، مجتمعة لمصلحة ولخدمة التلميذ ……الذي يبقى أولا وأخيرا محور العملية التعليمية التعلمية….لكن هل فعلا التلميذ المغربي يحمل صفة “التلميذية” بكل مقاساتها وشروطها وظروفها ؟ أم هي فقط تسمية من أجل الرأي العام ؟ في زمن أصبحأكمل القراءة »