تجددت الاحتجاجات أول أمس (السبت) بجرادة، مستلهمة تأججها من استمرار شهداء آبار الفحم الحجري، الذين قضوا قسرا، من أجل تدبير لقمة العيش. ولم يمنع الحضور الأمني المكثف، من تدفق الأمواج البشرية، مباشرة بعد دفن جثمان آخر الضحايا، الذي عد الرقم 44 في سجل وفيات مناجم الفحم. مرتبط
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.