fbpx
خاص

حتى لا تتكرر فاجعة الصويرة

التساهل في إعمال المقتضيات المؤطرة للإحسان العمومي فتح الباب أمام تهافت الأحزاب دفعت ضحايا فاجعة الصويرة حياتهن ثمنا لدق ناقوس الخطر وإسماع صوت هواجس الخوف من المستقبل، التي أصبحت جاثمة على النفوس جراء شبح الجفاف، وتفرق دمهن بين الإدارة والقطاعات الحكومية المسؤولة، سواء من خلال التهاون فيأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى