أســــــرة
حدود العلم والخرافة في التفكير البشري
تفسير ظاهرة فيزيولوجية مثل “الوحم” ليس ضربا من علم الغيب
رغم الرحلة الشاقة والطويلة التي قطعها الفكر البشري للانتقال من “الخرافة” إلى “العلم”، فإن المسافة بين هذين الحدين لم تحدد أبعادها إلى يومنا هذا، وما زال التجاور قائما بين المجالين، بل والتداخل أيضا، بشكل يجعل “الخرافة” تنتصب في وجوهنا في كل لحظة وتعاود الدخول من النافذة، هذا إذا جزمنا وقلنا إنها خرجت من الباب.