خاص

المجتمع المدني بالعيون يعيد قراءة أحداث الاثنين الأسود

إجماع على ضلوع الجزائر ومطالبة بتغيير الدولة لسياستها تجاه النخب

أجمعت فعاليات صحراوية من المجتمع المدني، على اليد الطولى للجزائر في الأحداث التي عرفتها مدينة العيون، من خلال تركيزها على طبيعة عمليات التخريب، من حيث الوسائل والأماكن المستهدفة، وطريقة تصفية بعض رجال قوات الأمن والدرك والقوات المساعدة. وأكد هؤلاء أن رسالة الجزائر وصلت، وأن القناع سقط، لكنهم يعتبرون أن المغرب كسب رهان كشف الأوراق الخاسرة للمخابرات الجزائرية، مع مطالبة البعض منهم الدولة بإعادة النظر في طريقة تدبيرها للنسيج الصحراوي، سواء من حيث الكف عن التساهل مع دعاة الانفصال، أو إسناد المسؤوليات في الأقاليم الجنوبية.  في ما يلي حوارات مع 3 مسؤولين بجمعيات تنشط بالأقاليم الجنوبية:

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.