يعيش الحركة الشعبية على إيقاع تجاذبات قوية داخل المكتب السياسي، في ضوء النتائج المتواضعة التي حققها الحزب في الانتخابات التشريعية، وموقعه في التشكيلة الحكومية المقبلة، في حال قرر العدالة والتنمية استمرار الأغلبية السابقة إلى جانب مكونات أخرى من الكتلة في الفريق الحكومي المقبل. وعلمت «الصباح» أن امحندأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.