fbpx
خاص

المتهم الرئيسي كان يعبر حاجزا أمنيا لتجريب المتفجرات

الصباح” تنقل شهادات عن علاقة المتهمين الثلاثة بمحيطهم بآسفي

لم يستوعب بعد سكان آسفي، تلك المدينة التي وصفها ابن خلدون، بحاضرة المحيط، كيف أن مدينتهم الهادئة عكر صفوها فجأة، أشخاص اختاروا ركوب موجة العنف والإرهاب، ولطخوا بذلك سمعتها.
بآسفي، لا حديث اليوم، سوى عن «عادل» و«حكيم» و«عبد الصمد». الكل يبحث عن تفسير لما وقع، وكيف تحول ثلاثة شباب

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.