خاص
المتهم الرئيسي كان يعبر حاجزا أمنيا لتجريب المتفجرات
“الصباح” تنقل شهادات عن علاقة المتهمين الثلاثة بمحيطهم بآسفي
لم يستوعب بعد سكان آسفي، تلك المدينة التي وصفها ابن خلدون، بحاضرة المحيط، كيف أن مدينتهم الهادئة عكر صفوها فجأة، أشخاص اختاروا ركوب موجة العنف والإرهاب، ولطخوا بذلك سمعتها.
بآسفي، لا حديث اليوم، سوى عن «عادل» و«حكيم» و«عبد الصمد». الكل يبحث عن تفسير لما وقع، وكيف تحول ثلاثة شباب