أسرته لم تصدق انتماءه إلى خلية إرهابية وزوجته وضعت مولودا قبل حادث أركانة بيوم واحد
في حي جنان الشقوري الشعبي، حيث الأزقة الضيقة، يقع منزل المشتبه فيه الثالث عبد الصمد، لم نلج المنزل الذي يبدو أنيقا في حي تغمره المنازل العتيقة. كان أول من أطل عبر باب حديدي ثانوي طفلة صغيرة قبل أن تتوارى، ليظهر شخص في الخمسينات من عمره، يتعلق الأمر بشقيق المشتبه فيه.