fbpx
بانوراما

خديجة بن سديرة … الالتحاق بمدرسة “تواركة”

خديجة بن سديرة… “وي شاف” قد تجري الرياح بما  لا تشتهيه السفن، لكن بالنسبة إلى الشاف خديجة بن سديرة، جرت كما كانت تحلم وتتطلع، وربما أكثر مما كانت تتوقع، ودخلت إلى عالم تمنت الولوج إليه، الأكثر من ذلك استطاعت التفوق فيه، وفرضت اسمها، حتى أنها كتبته بالبنطأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى