أظهرت تحريات في مراكش، أن جهات حزبية مناوئة للحبيب بن الطالب، البرلماني "البامي"، هي التي كانت وراء ترويج معلومات ومغالطات قصد استهدافه على بعد سنة من موعد انتخابات 2026. واستغلت الجهات المعادية له، التي تدرك جيدا "قوته الانتخابية، شكاية مقدمة ضده من قبل أحد أقربائه لتشويه صورته، وهي الشكاية التي تم حفظها من قبل النيابة العامة. واستنادا إلى محامي بن الطالب، فقد قرر مقاضاة كل من سعى إلى إلحاق الضرر به، خدمة لأجندة حزبية معروفة، تحترف الطعن في أعراض وسمعة الناس. ع. ك