لم يتمكن أعضاء المجلس الجماعي للرباط، من معرفة مصير البقعة الأرضية لمحطة الحافلات "القامرة" القديمة التي تم نقلها إلى مكان آخر. وتحدث البعض عن بيعها للخواص لأجل بناء عمارات شاهقة، دون كشف الأموال التي تم تحصيلها، والبعض الآخر أكد أنها ستصبح منتزها طبيعيا به مياه وأشجار وورود، أو محجا به ألعاب أطفال. ويعاني منتخبو جماعات الرباط ضعف تداول المعلومات، وهو ما سيعرضهم للانتقادات من قبل الناخبين في 2027. أحمد الأرقام