داخل كل مغربي، هناك شخص، ونقيضه الذي “يشبهه”. روح تسكنه وأخرى يسكنها. ذات “حرة” مستقلة له، وذات ثانية رهن إشارة الآخرين ورغباتهم وحساباتهم وزوايا نظرهم. لم نستقم يوما على حال، كلنا دون استثناء، ولا نرغب في ذلك بالمطلق بإصرار عنيد على ركوب أنواع التردد، كأن القرار الأخيرأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.