سحلية ضخمة في شوارع فلوريدا أثار حيوان زاحف الذعر على طريق مزدحم بالسيارات في فلوريدا، وبدا للوهلة الأولى تمساحا ضخما، لكن تبين أنه سحلية يزيد طولها عن 1.5 متر. ونشرت الأمريكية ريني ألاند فيديو السحلية عبر حسابها على "فيسبوك"، ويسمع صوتها تحذر ابنتها زوي من مغادرة السيارة والاقتراب منها. وذكرت أنها رصدت السحلية الضخمة عبر "لقطة مزدوجة"، بمجرد أن لمحتها على الطريق السريع. ولكن حين اتصلت بلجنة فلوريدا للحفاظ على الأسماك والحياة البرية، طلبت منها دليلا حسيا للتأكد من حجمها. وفي تصريح نقلته "نيويورك بوست"، أعربت عن صدمتها بعد مشاهدة حيوان زاحف "ضخم"، معربة عن قلقها من وصوله إلى منطقتها، معتبرة أنه "غير مفيد للنظام البيئي في فلوريدا". من جهته، أكد مسؤول في لجنة الحياة البرية للسكان أنها "أليفة"، ثم استدرك "من الواضح أنها آكلة شرهة جدا، لذلك لا أستطيع أن أتخيل أنها مفيدة لنظامنا البيئي". أسترالية بذاكرة قوية قالت امرأة تعاني حالة نادرة إنها تستطيع تذكر معظم حياتها بشكل كامل حتى أثناء وجودها في رحم والدتها. وتعيش الأسترالية ريبيكا شاروك، 34 عاما، بذاكرة سيرة ذاتية فائقة الجودة وهي حالة عصبية تجعل الأشخاص قادرين على تذكر معظم حياتهم بتفاصيل ضخمة. وقالت ريبيكا "عقلي غير قادر على التخلص من قمامة الماضي، وأستطيع أن أتذكر 95 في المائة من كل شيء حدث لي في حياتي". وتم تشخيص إصابة ريبيكا بهذه الحالة العصبية النادرة في 2011، لافتة الانتباه إلى تشخيص إصابتها بداية باضطراب الوسواس القهري عن طريق الخطأ. وتابعت ريبيكا "عندما أستعيد ذكريات الماضي فإن مشاعري تتذكرها أيضا. أنا لا أتذكر الماضي فحسب، بل أحصل على كل المعلومات الحسية التي كانت لدي في تلك اللحظة". وأضافت أنها كانت تشعر بالانزعاج بسبب أشياء تافهة مثل انهيار برج "الليغو" الذي بنته. وأشارت ريبيكا إلى أن أقدم ذكرى لها تعود ل 1998 عند التقاط صورتها الأولى. عريس في السجن قبل زفافه تمكن مدير بناء بريطاني من الاحتفال بحفل زفافه في مايوركان رغم قضاء ليلتين في السجن بعد تشاجره مع عدد من الأشخاص في ناد فاخر على أحد الشواطئ وهو في حالة سكر، ما أدى إلى إصابة اثنين من رجال الشرطة الإسبان. ودفع العريس كونور لوريمر، 29 عاما، كفالة وقدرها 850 جنيها إسترلينيا حتى يتمكن من الخروج لعقد قرانه على حبيبته لورين، 29 عاما، في مزرعة واقعة في ريف مايوركان. وأظهرت لقطات مروعة للشجار الذي وقع في حوالي الساعة السابعة والنصف مساء، حراس الأمن وموظفي المطعم وهم يتصارعون مع العريس وأصدقائه المخمورين.