فيل يهاجم حافلة سياح حاول فيل غاضب رفع حافلة مليئة بالسياح بأنيابه قبل أن يضربها بقوة على الأرض ليس مرة واحدة بل مرتين، في لحظات مرعبة تم تصويرها من قبل أحد الأشخاص. ومن الفيديو يمكن سماع بكاء الركاب بينما يصرخ السائق بصوت عال. لكن رغم صراخ المرشد السياحي على الحيوان قائلا "تحرك، تحرك" بينما كان يضرب جانب شاحنته المفتوحة، لم يتم ردع الفيل، وداس بقدميه على السياح الذين كانوا يأملون في الشروع في جولة السفاري الخاصة بهم. وعند الدخول في جولة ثانية، أطلق الفيل، الذي يبلغ طوله 11 قدما نهيما عاليا قبل أن يضع أنيابه الضخمة تحت السيارة ليسحبها نحو السماء ومن ثم يضربها على الأرض. وفي مقطع الفيديو ظهر الفيل الغاضب مبتعدا عن الحافلة، وهو يرفرف بأذنيه الواسعتين بقوة، بينما يحاول السائق المرعوب القيادة بعيدا عنه. أسد يتجول في شوارع القاهرة عرفت منطقة التجمع في مصر ظهور أسد يتجول أمام الفيلات بشوارع القاهرة الجديدة. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بمنطقة التجمع صورا للشبل الصغير وهو يتنقل في الشوارع بين المباني، وأبلغوا الجهات المختصة ووزارة الزراعة للإمساك به. وجاءت البداية بتلقي قوات الأمن بلاغا من حارس أرض أكد العثور على شبل صغير داخلها، وتم ضبطه بعد الظن بأنه قطة كبيرة، لكن تبين أنه أسد صغير. ونجحت مباحث القاهرة، في كشف هوية مالك الأسد المتجول في التجمع الأول، وتبين أن الأسد يمتلكه شخص عمره 64 سنة، مقيم بمدينة نصر، وتم اصطحاب ابنه لقسم الشرطة للوقوف على ملابسات امتلاكه له وسط تجمع سكني. وفي يونيو الماضي تم إصدار قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطيرة والكلاب، وعرف فيه الحيوانات الخطيرة، بأنها تلك المحددة بالجدول رقم "1" المرفق والتي تلحق نوعا من الأذى أو الضرر بالإنسان أو الحيوان. طالب بتر قدميه مقابل تعويض اتهم مكتب التحقيق الجنائي في تايوان طالبا جامعيا يدعى تشانغ بالتواطؤ مع زميل سابق في المدرسة الثانوية يدعى لياو لتنظيم عملية نصب غريبة على شركات التأمين في يناير من العام الماضي. وأكدت الأدلة المقدمة للنيابة أن تشانغ اشترى سياسات تغطي الإعاقة والإصابات والصحة وسلامة السفر من ما لا يقل عن خمس شركات تأمين. وبعد ذلك قاد تشانغ ولياو دراجتهما النارية عبر تايبيه، ليبدو وكأن أحدهما تعرض للتجمد بسبب الطقس البارد. في الواقع، كان التجمد ناتجا عن وضع قدميه لعشر ساعات في دلو من الثلج، بهدف حصولهما على أزيد من مليون دولار أمريكي من السياسات التأمينية. وبعد مناقشة وافق تشانغ على بتر ساقيه من أجل حصة أكبر بقليل من التعويض.