تحقيق

تفاصيل الغضبة الملكية على مسؤولي فاس

اهتزت الأرض من تحت أقدام وأرائك مسؤولي إدارات ومصالح بفاس. أحسوا بخطر الإعفاء يداهمهم، بسبب غضبات ملكية متتالية على تهاونهم في القيام بواجبهم. لم يكونوا بحاجة إلى سلم “ريشتر” لقياس درجة وقوة الهزة التي باغتتهم وهم خالدون في نعيم “الراحة” بمكاتبهم المكيفة، غير مكترثين بمسؤوليات أنيطت بهم لإخراج هذه المدينة وسكانها من واقع التهميش والإقصاء واللاأمن.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.