تحقيق
التفاصيل الكاملة لمصرع التلميذ عصام بالمحمدية
حديث عن حالة الرعب التي عاشها الضحية و”الصباح” تنقل المعطيات من مسرح الحادث
بالكاد، اقترب اليافع عصام أوبلال، من استنفاد السنة الأولى من عقده الثاني، حتى سقط في ساحة المدرسة، مغشيا عليه بين يدي قرينه خليل، أعز أصدقائه، وبعدما احتضن بحرارة صديقه الثاني معاذ، وقال له «سلم لي على ماما وبابا وخوتي».