تسببت ظروف تنظيم المرحلة الرابعة لمخيم الحسيمة، وتداول تسجيل صوتي لمؤطر تربوي يعنف طفلا لفظيا، في شرخ كبير داخل الجمعية الوطنية للطفولة والشباب، بين مكتبها المركزي وفروعها بفاس، التي أعلنت انسحابها منها، احتجاجا على ما أسمته “استهتار الإدارة المعينة لهذا المخيم”. وجمدت كل فروع الجمعية بفاس عضويتها،
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط