الحكومات السابقة تغنت بها فقط واكتفت بوضع حروف تيفيناغ ببواباتها لم تجد اللغة الأمازيعية طريقها إلى الاستعمال في الإدارات العمومية والمحاكم، رغم مرور حوالي 22 سنة على خطاب أجدير، و12 سنة على دستور 2011، الذي منح هذه اللغة صفة الرسمية إلى جانب اللغة العربية. واكتفت المؤسسات العموميةأكمل القراءة »