إنقاذ خراف بعد 11 يوما تحت الأنقاض عاشت أسرة تركية تعمل في تربية المواشي فرحة إنقاذ عدد من خرافها بعد 11 يوما من الزلزال، بعدما ظنت أنها نفقت خلال الكارثة. ودمر الزلزال المبنى العائد للمواطن محمود أقصو، الذي يعمل في تربية الماشية في قرية بادملي بقضاء نورداغي بولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا. ونجا أقصو وزوجته وأطفاله بأعجوبة من الزلزال، بينما فارقت والدته وشقيقته الحياة تحت الأنقاض. وتمكن الأهالي من إخراج بعض الماشية الموجودة في الحظيرة في الطابق الأرضي للمبنى المكون من 3 طوابق، بقي 50 رأسا من الأغنام والخراف تحت الأنقاض. وغادرت الأسرة المكان بعدما لم تعد تسمع أصوات الماشية المفقودة واعتقدت أنها نفقت، ونصبت خيمة في موقع آخر. وبعد 11 يوما على وقوع الزلزال، وأثناء مرور أقصو من المنطقة سمع أصوات خراف تحت الأنقاض، وبعد إبلاغه الفرق المعنية تم إخراج 9 منها ما زالت على قيد الحياة. وثائق نادرة من تاريخ الخيول العربية بقطعه النادرة وكتبه التاريخية ومقتنياته الملهمة التي تبث روح الأصالة في نفوس الزوار، نجح معرض "مقتنيات" في إظهار المكانة العظيمة التي حظيت بها الخيول في الثقافة العربية، والتي ازدادت مع ظهور الإسلام، بعد ذكرها في القرآن الكريم والحديث الشريف. ونظم المعرض على هامش "مهرجان كتارا الدولي للخيول العربية"، وتضمن 3 أقسام رئيسة: الأول ضم قطعا تراثية نادرة للفروسية القطرية، والثاني اشتمل على وثائق تاريخية لنسل وتوصيف الجياد القطرية، والثالث احتوى على مجموعة كتب عن سمات وتاريخ الخيول العربية في الجاهلية والإسلام. ولم تجسد مقتنيات المعرض أهمية الخيول العربية فحسب لأنها لا تعكس مكانة مالكيها وحسب، بل تعكس أيضا قيمة سلالتها وصفاتها الجسمانية وسماتها الجمالية، لذلك حرص العرب عبر العصور على نقاء سلالات خيولهم، والحفاظ على أنسابها، التي كادت تندثر لولا جهود بعض الأفراد والعائلات والحكام العرب في منطقة الخليج. فستان ديانا في المزاد بيع فستان سهرة أرجواني كانت تملكه أميرة ويلز الراحلة ديانا، وارتدته في صورة ملكية عام 1991 من تصميم فيكتور إدلشتاين، ب 604 آلاف و800 دولار في مزاد نظمته "دار سوذبيز" في نيويورك. وأكدت "سوذبيز" أن العرض النهائي كان خمسة أضعاف تقديرات ما قبل المزاد البالغة 80 ألف دولار إلى 120 ألف دولار، قبل أن تتم عملية البيع مقابل 800 ألف و604 دولارات. وظهر الفستان لأول مرة في أيدي القطاع الخاص عام 1997، عندما أقامت ديانا قبل أشهر فقط من وفاتها مزادا خيريا مع "كريستيز" لبيع 79 من فساتينها الأكثر شهرة، وكان ينظر إلى ذلك المزاد على أنه انطلاقة جديدة للأميرة، التي انتهت علاقتها بالملك تشارلز الثالث، الذي كان آنذاك وليا للعهد.