العثور على نوع نادر من الألماس عثر فريق من العلماء على نوع نادر من الألماس، وجدوا أنه يشير إلى أن الماء يمكن أن يتغلغل في باطن الأرض بشكل أعمق مما كانوا يعتقدون سابقا. ورغم أن أكثر من 70 في المائة من كوكبنا مغطى بالمياه، إلا أن هناك مياها تحتوي على معادن أكثر من 322 كيلو مترا تحت الأرض، بما في ذلك الوشاح العلوي، أكثر المناطق تأثرا بالنشاط التكتوني، وهي الطبقة شبه المرنة التي تطفو القشرة الأرضية فوقها. لطالما اعتقد العلماء أنه مع انتقال الوشاح العلوي إلى الوشاح السفلي الأكثر سخونة وكثافة، يمكن أن تحتوي المعادن على كمية أقل من الماء. لكن في الدراسة الجديدة، التي نُشرت الاثنين الماضي وجد العلماء أن الألماس يحتوي على شوائب أو أجزاء صغيرة من معادن أخرى، ويمكن أن تحتوي على المزيد من الماء. طقوس غريبة في تايلاند تختلط روائح المطهرات والبخور في شوارع فوكيت التايلاندية، مع انطلاق مهرجان النباتيين الذي يشتهر بموكب أتباع طائفة دينية وفلسفية. وأتباع هذه الطائفة يثقبون خدودهم وشفاههم بالسكاكين والإبر وأنواع أخرى من الأدوات الحادة. ويعود المهرجان الذي ينظم على الجزيرة السياحية في جنوب تايلاند إلى القرن التاسع عشر، بعد إصابة فرقة صينية كانت تقدم أحد عروضها في المنطقة سنة 1825 بالتسمم نتيجة تناولها اللحوم. وحسب الرواية السائدة، اعتمدت الفرقة بعد هذه الواقعة نظاما غذائيا نباتيا ليتطهر أعضاؤها الذين ثقبوا خدودهم بقضبان مختلفة الأنواع في طقس خاص بطائفة الطاوية. ويقول تشيتسانوفونغ تانكونغكوي، وهو متفرج يبلغ 18 عاما "ينبغي على الأشخاص الذين يقدمون نذورا أن يثقبوا أجسادهم للتعبير عن امتنانهم للآلهة وليتخلصوا من الحظ السيء". سيرة ذاتية فوق كعكة لجأت شابة أمريكية إلى حيلة ذكية أرادت من خلالها اقتناص فرصة شاغرة في شركة وحسم الوظيفة لصالحها، فأرسلت سيرتها الذاتية مطبوعة على كعكة. وحاولت كارلي بافليناك بلاكبيرن، الباحثة عن عمل في ولاية كارولينا الشمالية، التميز عن المتقدمين الآخرين، من خلال إرسال كعكة مع سيرة ذاتية صالحة للأكل مطبوعة فوقها بالتزامن مع أحد احتفالات الشركة. وتم تسريح بلاكبيرن، أخيرا، مما أدى إلى اهتمامها بالعمل لدى شركة أمريكية عملاقة متخصصة في الملابس الرياضية. ونشرت الفتاة البالغة من العمر 27 عاما تصرفها الغريب في منشور على موقع التواصل الاجتماعي، وذكرت أنها فكرت في طريقة تجعل فريق الشركة يعرف من هي، وتابعت "وهل هناك طريقة أفضل من إرسال كعكة إلى حفلة كبيرة؟".