حقبة الركراكي

وليد سيدرب المنتخب إلى 2026 وتعهد بتكوين منتخب يتماشى مع عقليته أعلن فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التعاقد مع الإطار الوطني وليد الركراكي، مدربا للمنتخب الأول، إلى غاية مونديال 2026، مرورا بكأس إفريقيا المقررة إقامتها بكوت ديفوار في 2024. وأوضح لقجع، في الندوة الصحافية التقديمية لمدرب المنتخب، أول أمس (الأربعاء) بمركب محمد السادس الدولي لكرة القدم بالمعمورة، أن من حق المغاربة أن يكون لديهم أحسن منتخب، يحقق نتائج جيدة، وأن يواصل الأسود حضورهم في المحافل الدولية، ولن يرضى بأقل من المربع الذهبي في كأس إفريقيا، مشيرا إلى أن الظروف الاحترافية، التي اشتغل وفقها وحيد خليلوزيتش، المدرب السابق للمنتخب، هي نفســـها التــــي سيشتغل بها الركراكي. وأضاف لقجع أن الجامعة تمنح الثقة الكاملة للركراكي، وجميع الإمكانيات رهن إشارته وتصرفه، ونجاحه من نجاح جميع المغاربة، وانه سيكون دائما إلى جانبه لمساندته ودعمه، وأن التعاقد معه هو التعاقد نفسه مع جميع المدربين، وفق قانون الشغل المغربي، وأن الشرط الجزائي هو نفسه الذي تضمنه عقد وحيد، وأن الانفصال من جانب واحد، يكلف الطرف المتسبب فيه، أداء أجر ثلاثة أشهر. وقال لقجع إن المشاورات، التي أجراها مع الأطر الوطنية، أجمعت كلها على تعيين وليد الركراكي، بالنظر إلى تجربته في التدريب، وأن جميع مكونات الجامعة ستكون وراءه للتحضير للمونديال، طالبا منه أن يعمل على إسعاد الملك والمغاربة، بالنظر إلى الشغف الذي يعيشه الجمهور المغربي بخصوص المنتخب الوطني. ومن جانبه، أعرب وليد الركراكي عن شكره لرئيس الجامعة على الثقة التي وضعها فيه، وأنه رفقة طاقمه يعرفان قيمة المسؤولية الموضوعة على عاتقهما، وأن الجمهور المغربي يرغب في النتيجة والأداء، ولا يرضى عن الفوز بديلا، ويطمح إلى التتويج بالألقاب. وكشف الركراكي أنه سيعمل رفقة الطاقم على رفع راية المغرب، وأنهما سيقدمان كل ما لديهما، من أجل إسعاد المغاربة جميعا، خاصة أن جامعة الكرة وفرت له كل شيء، مشيرا إلى أنه لن يلتفت إلى الوراء، خاصة فترة وحيد، وأن لديه مشروعا جديدا يتماشى مع عقليته، بعد أن شكر وحيد خليلوزيتش على قيادته المنتخب للتأهل إلى المونديال. تحدي المونديال الناخب الوطني يكشف عن لائحة مباراتي الشيلي وباراغواي بعد غد سيكون وليد الركراكي، الناخب الوطني الجديد، أمام تحدي المونديال، بعد تعيينه رسميا، أول أمس (الأربعاء)، مدربا للمنتخب الوطني، خلفا للبوسني وحيد خاليلوزيتش. وبات الركراكي ثاني مدرب مغربي سيقود الأسود في نهائيات كأس العالم، بعد الراحل عبد الله بليندة في مونديال أمريكا 1994. ورفع الركراكي شعار التحدي لكسب معركة مونديال قطر، رغم الفترة الزمنية القصيرة (شهران ونصف) التي تفصل عن انطلاق هذا الحدث الكروي الهام. وأكد ربان الأسود الجديد أنه تحدث إلى اللاعبين لإطلاعهم على مشروعه المستقبلي والانتظارات المقبلة، قبل أن يتابع «يدرك اللاعبون جيدا المنتظر منهم، وليس ما ينتظرونه من الجامعة ومنتخب بلدهم. لديهم واجب تجاه وطنهم، ولا بد من التضحية والعمل الجاد للوصول إلى الهدف المنشود". لن أغير كل شيء صرح وليد الركراكي بأنه يتوفر على مشروع مستقبلي لتطوير المنتخب الوطني والرفع من مستواه أكثر خلال ندوة تقديمه، أول أمس (الأربعاء) بمركز محمد السادس في المعمورة، ضاحية سلا. واعترف الناخب الوطني الجديد بالعمل الجبار، الذي قام به سلفه البوسني وحيد خاليلوزيتش، بعدما ساهم في تحقيق التأهل إلى المونديال، مشيرا إلى أنه سيكشف عن لائحة مباراتي الشيلي وباراغواي، بعد غد (الأحد)، قبل الدخول في معسكر تدريبي مغلق بالمعمورة. وأكد الركراكي أنه سيحافظ على الثوابت الأساسية للمنتخب الوطني، لوجود لاعبين متميزين ولعبهم مجتمعين في ما بينهم لثلاث سنوات تقريبا، وتابع "من الصعب تغيير اللائحة بنسبة 90 في المائة، خصوصا مع اقتراب المونديال، لكنني سأضيف عليها لمستي". وتشكل مباراتا الشيلي وبارغواي في 23 و27 شتنبر ببرشلونة وإشبيلية فرصة للناخب الوطني الجديد للوقوف على مؤهلات أغلب اللاعبين، قبل الحسم في اللائحة النهائية، التي سيعتمد عليها في المونديال. أبحث عن مباراة ثالثة عبر وليد الركراكي عن رغبته في برمجة مباراة إعدادية بدل اثنتين، اللتين سيخوضهما المنتخب الوطني أمام الشيلي وباراغواي، حتى يتسنى له الوقوف على مكامن القوة والضعف في صفوف المنتخب الوطني. وقال الركراكي في سياق حديثه عن برنامج المنتخب "نبحث عن مباراة ثالثة، وقد تكون أمام أحد الأندية، كي نعرف مستوى كل لاعب على حدة ومدى استعداد اللاعبين للدفاع عن القميص الوطني في كأس العالم. أرغب في تكوين منتخب تنافسي قادر على العطاء". وفضل الركراكي التحضير بمركز محمد السادس لكرة القدم، قبل التوجه إلى برشلونه لمواجهة الشيلي في 23 شتنبر الجاري، ومنها إلى إشبيلية لخوض مباراة باراغواي في 27 منه. الباب مفتوح لزياش وحمد الله قطع وليد الركراكي، الناخب الوطني الشك باليقين، عندما أكد أن باب المنتخب الوطني سيظل مفتوحا أمام جميع اللاعبين، القادرين على تقديم الإضافة المطلوبة للمنتخب الوطني. وقال الركراكي إن كل لاعب يحمل الجنسية المغربية بإمكانه للعب للأسود، شريطة أن يكون مؤهلا لذلك، وتابع "كل واحد عندو الباسبور لخضر مرحبا بيه، لكن عليه أن يكون جديرا بحمل القميص الوطني". وبخصوص إمكانية عودة المغضوب عليهم وعما إذا كان هناك فرق بين حكيم زياش وعبد الرزاق حمد الله، أجاب الركراكي أن جميع اللاعبين سواسية بالنسبة إليه، ولا فرق لديه بين زياش وحمد الله وبدر بانون وأيمن حسوني وغيرهم "كل من له الرغبة في الدفاع عن القميص الوطني باستماته سيحظى بكامل الثقة". ولم يتردد الركراكي في الكشف عن طريقة اشتغاله وتعامله مع اللاعبين بقوله "سأجعل المنافسة قوية بينهم، لأجل مقعد بالمونديال. أريد أن يتحول كل لاعب إلى أسد حقيقي عندما يرتدي قميص المنتخب". قطر ليست للسياحة قال وليد الركراكي، الناخب الوطني الجديد، إن المنتخب الوطني لن يكتفي بثلاث مباريات في المونديال، بقدر ما يتطلع إلى بلوغ الدور الثاني على الأقل، مشيرا إلى أن الرهان الأكبر يتمثل في تقديم عروض جيدة وإسعاد الشعب المغربي. وأضاف الركراكي أنه يعرف جيدا التحدي الكبير، الذي ينتظره ولن يتذرع بالفترة المتبقية وعامل الوقت، بل سيعمل كل ما في وسعه، من أجل كسب المعركة. وتابع "يدرك اللاعبون المنتظر منهم، ونحن واعون أننا لن نذهب إلى قطر، من أجل ثلاث مباريات. سأمنحهم الثقة اللازمة لتقديم كل ما لديهم. وهدفنا جميعا تكوين منتخب قوي قادر على المنافسة في المونديال". وبخصوص أسباب اختيار مباراتين إعداديتين أمام منتخبين من أمريكا اللاتينية، أكد الركراكي أن مشاركة المنتخبات الأوربية في مسابقة دوري الأمم فرضت هذا التوجه، وتابع "وجدنا صعوبة في إيجاد منتخب من القارة العجوز، لهذا كان لا بد من مواجهة منتخبين من أمريكا اللاتينية، في انتظار خوض مباراة ثالثة إذ سمحت لنا الظروف بذلك". وكشف الركراكي عن فحوى اتصالاته ببعض لاعبي المنتخب الوطني في الفترة الأخيرة، خصوصا أولئك، الذين لا يلعبون أساسيين، مشيرا إلى أنه طلب من بعضهم تغيير الأجواء لخوض أكبر عدد من المباريات، طالما أن المنتخب الوطني في أمس الحاجة إليهم في هذه الظرفية بالذات. نهاية المنتخب المحلي الأولمبي سيعوضه في «شان» الجزائر أكد فوزي لقجع، رئيس جامعة الكرة، أن المنتخب المحلي سيستبعد من المشاركة في نهائيات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين، المقرر إجراؤها مطلع السنة المقبلة بالجزائر. وأوضح لقجع أن المغرب سيشارك بالمنتخب الوطني لأقل من 23 سنة، من أجل التحضير لنهائيات كأس إفريقيا، المؤهلة إلى الألعاب الأولمبية التي تحتضنها باريس في 2024، والمقرر تنظيمها بالمغرب السنة المقبلة، مشيرا إلى أن آخر تجمع خاضه المنتخب، كان عند مشاركته في دوري النمسا. ولم يفصح لقجع صراحة عن المدرب، الذي سيقود المنتخب الأولمبي في نهائيات كأس إفريقيا، غير أن جميع المؤشرات تؤكد بقاء عموتة مشرفا عليه، بعد أن سبق للجامعة أن كلفته بالإشراف عليه، وعين هشام الدميعي مدربا له. وقال رئيس الجامعة إن المنتخب المحلي لم يعد له أي أساس، وهذا الرأي تبنته جميع الأطر الوطنية، بمن فيها المدير التقني الجديد، المشرف على المنتخبات الوطنية، الذي أكد بأن المنتخب المحلي والمشاركة في "شان"، لا فائدة منهما. ولمح لقجع إلى أن بطولة إفريقيا للاعبين المحليين، لن تبقى في السنوات المقبلة، بحكم أنه ليست لها أي قيمة مضافة، مضيفا أنه لا يمكن للكرة المغربية أن تتقدم، دون الإدارة التقنية الوطنية والأندية، التي لها دور كبير في تطوير الكرة المغربية. وسعى لقجع إلى إبراز أهمية ودور الأندية في المنظومة الكروية المغربية، وأنه يمنحها دائما الأولوية، كما فعل مع الرجاء الرياضي عندما تعاقد مع الطاوسي وفتحي جمال، والشيء نفسه بالنسبة إلى الوداد الرياضي مع عموتة حاليا، وفي وقت سابق مع الفتح الرياضي وجمال سلامي. واعتبر لقجع أن قوة الكرة المغربية من قوة الأندية الوطنية، وأن سبب حقد أعداء الوطن على المغرب خاصة هذا الموسم، أن فريقين مغربيين سيلعبان كأس السوبر الإفريقي، ويتعلق الأمر بالوداد الرياضي والنهضة البركانية. لقجع: انفصلنا عن وحيد في نصف ساعة اعترف بانطلاق المفاوضات مع الركراكي بعد مباراتي الكونغو كشف فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الانفصال عن وحيد خليلوزيتش، لم يكلف أكثر من نصف ساعة، وأن الأمور معه كانت واضحة. وأضاف لقجع أن خليلوزيتش لم يتسلم ثلاثة ملايير سنتيم للانفصال، وإنما أجر ثلاثة أشهر، وأن الجامعة واضحة في هذا الجانب، علما أن باتريس بوميل، سلك طريق الاتحاد الدولي لكرة القدم ومحكمة التحكيم الرياضية الدولية، غير أنها قضت بأدائه 800 ألف أورو لفائدة الجامعة. واعترف لقجع أن الجامعة شرعت في المفاوضات مع أطر وطنية وأجنبية لتعويض خليلوزيتش في تدريب المنتخب الوطني، انطلقت بعد المباراتين الفاصلتين المؤهلتين إلى نهائيات كأس العالم، أمام الكونغو الديمقراطية في مارس الماضي، بحكم أنه لم يكن من الممكن الشروع في المفاوضات قبل ذلك. وصرح لقجع أن الاتصالات انطلقت بعد المباراتين الفاصلتين، وشكلت لجنة مكونة من ر شيد الطاوسي وفتحي جمال والحسين عموتة والمدير التقني الجديد. وجرى الاتفاق على التعاقد مع الركراكي، غير أنه لم يكن من اللائق الشروع في ذلك، قبل انتهاء البطولة الوطنية، إذ كانت لديه التزامات مع الوداد. وليد يقدم طاقمه قال إنه سعيد بوجود لاعبين دوليين سابقين قدم وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، طاقمه التقني في الندوة الصحافية، التي عقدتها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أول أمس (الأربعاء) بالمعمورة. وكشف الركراكي طاقمه في نهاية الندوة المذكورة، إذ وقع اختياره على رشيد بنمحمود وغريب أمزين مساعدين له، وعمر الحراق، مدربا لحراس المرمى، وإيدو غونزاليس، معدا بدنيا، وميلود حبشي، مسؤولا عن التحليل بالفيديو، في الوقت الذي أشار إلى إمكانية تعيين معد بدني آخر، في الأيام المقبلة. وأوضح الركراكي أن غياب أمزين يعود إلى ارتباطه بآخر مباراة يخوضها مع تروا الفرنسي أمام موناكو، أول أمس (الأربعاء)، لحساب الجولة الرابعة من الدوري الفرنسي الممتاز، بعد الاتفاق مع فريقه، مشيرا إلى أنه في حاجة إلى إطار متحمس للاشتغال معه، عوض إطار لم يبد مثل هذا الحماس. وقال الركراكي إنه سعيد بوجود لاعبين دوليين سابقين بالطاقم التقني للمنتخب، ويتعلق الأمر ببنمحمود وأمزين، بعد أن لعبا رفقته بالمنتخب الوطني، رغم أنه لم يسعفه الحظ في أن يشارك في المونديال لاعبا، ولكن تحقق له ذلك وهو مدرب، معتبرا أن تكون الطاقم من 90 في المائة من الأطر المغربية، أمر محمود دافع عنه دائما. وصرح فوزي لقجع، رئيس الجامعة، أنه ترك مسألة اختيار الطاقم التقني للركراكي، غير أنه فتح باب المفاوضات مع عادل رمزي، مدرب أمل إيندهوفن الهولندي، قبل أربعة أشهر، والتقى به في الرباط، وتحدث معه بشأن تحمله مسؤولية إحدى الفئات الصغرى للمنتخب الوطني، وطلب منه مهلة لاستكمال تكوين له بهولندا، ثم عاد واتفقا على أن يكون مساعدا للركراكي بالمنتخب الأول، غير أن رمزي اشترط أداء شرط جزائي في عقده مع الفريق الهولندي بقيمة 150 ألف أورو، إذ توصلا إلى أدائه على مدى طويل، مع اقتطاعه من راتبه الشهري. وأبدى لقجع انزعاجه من تصرفات رمزي، بعد أن التقيا مرة أخرى بالرباط، غير أنه طلب من الجامعة الاحتفاظ بمكانه بفريق إندهوفن، الشيء الذي رفضه لقجع دون تردد، سيما أن الركراكي بدوره لم يعجبه الأمر، بحكم أنه لن يقبل بإطار معه، لديه مهمة أخرى، بل على جميع أفراد الطاقم أن يلتزموا بالمهمة مع الأسود. لقطات ضحك لم يتمالك فوزي لقجع، رئيس جامعة الكرة، نفسه من الضحك، عندما قال له وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، إنه حرم من الثلاثية الموسم الماضي، بعد الهزيمة رفقة الوداد في نهائي كأس العرش. وقال الركراكي في معرض حديثه عن مساره مع الوداد، وهو ينظر إلى لقجع، "لقد حرمتمونا من الثلاثية"، الشيء الذي دفع رئيس الجامعة إلى الضحك، سيما أن الفريق الأحمر، خسر اللقب أمام نهضة بركان، الفريق الأم لرئيس الجامعة. أمزين غاب غريب أمزين، مساعد مدرب المنتخب الوطني، عن الندوة التقديمية لوليد الركراكي، بسبب التزامه رفقة فريقه تروا بخوض منافسات الدوري الفرنسي أمام موناكو، أول أمس (الأربعاء). وتعد مباراة موناكو آخر مواجهة يحضرها أمزين رفقة تروا، قبل الالتحاق بالمنتخب الوطني، والشروع في الاستعداد رفقة الأسود لمباراتي الشيلي وباراغواي. قميص قدم فوزي لقجع، رئيس الجامعة، القميص الجديد للمنتخب الوطني المغربي، بعد إعلان وليد الركراكي، مدربا للأسود، بعد أن سلمه القميص الخاص به، الذي يحمل اسمه. وبعد أن أخذ الطرفان صورة تذكارية بالقميص الجديد، من الجهة التي تحمل اسم المدرب، طلب منه حكيم دومو، عضو المكتب المديري للجامعة، قلب القميص لتصويره من الجهة الأمامية، الشيء الذي دفع لقجع إلى إخباره بأنه حريص على مثل هذه الأمور. حضور حضر أزيد من 100 صحافي ومراسل، الندوة التقديمية لمدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، إضافة إلى أعضاء المكتب الجامعي، وأعضاء من العصبة الوطنية الاحترافية لكرة القدم. وتميز التقديم بمشاركة اللاعبين الدوليين السابقين، وبعض أطر جامعة الكرة، في الوقت الذي شاركت في نقل أطوار الندوة مؤسسات إعلامية دولية وأجنبية. إنجاز: صلاح الدين محسن وعيسى الكامحي

حقبة الركراكي

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

احتياجات‭ ‬الخزينة‭ ‬تتجاوز‭ ‬100‭ ‬مليار‭ ‬درهم

ملياران لقبول انتدابات الرجاء

مقالات ذات صلة