نجحت هيأة المحامين الوسطاء للتصالح الوطني التي تأسست أخيرا، وتضم عدة محامين، في الحصول على تأييد 200 معتقل سلفي على بيان المراجعة والمصالحة الذي عبروا فيه عن نبذهم العنف وتبنيهم الملكية البرلمانية، الذي تضعه الهيأة بعدا استراتيجيا في نضالها، وقبولهم الحوار لتدبير الاختلافات وتبني المعاهدات ضد التمييز العرقي والجنسي والاعتراف بالثوابت الوطنية.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
اليمانـي: “النـوار” ابتـزاز للمرضـى21 ديسمبر 2019