يكتمل، غدا (الثلاثاء)، مسلسل الاستحقاقات التشريعية، بانتخاب أعضاء الغرفة الثانية، أو مجلس المستشارين، ومعه يكتمل عقد فساد النهب والرشاوي الكبيرة، التي ارتفع منسوبها في الأيام الأخيرة من الحملة الانتخابية، لشراء ذمم الناخبين الكبار في الجماعات والجهات وبعض النقابات والغرف المهنية. فلا صوت يعلو، منذ نهاية الشهر الماضي،أكمل القراءة »