fbpx
ملف الصباح

كازابلانكا “بين البارح واليوم”

الباحث لعروس يستعيد عادات وماضيا تعايش فيه اليهود مع المسلمين والهنود مع الطاليان واليمنيين لم يعد حال البيضاء يسر عدوا ولا حبيبا، ولا مقيما بها ولا عابرا. معظم من يتحدث عنها يطلق تنهيدة من الأعماق، وهو يستحضر ماضي المدينة مقارنة مع حاضرها. «كازابلانكا» التي كانتأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى