خاص

ضعف التوجيه يذكي حيرة الناجحين وأسرهم

تلاميذ يتوزعون بين الجامعة والتعليم الخاص وآخرون لم يحددوا مستقبلهم الدراسي

بمجرد الانتهاء من الفرحة العائلية التي تعقب الإعلان عن نتائج امتحانات الباكلوريا، يسارع التلاميذ الناجحون رفقة عائلاتهم في عملية تفكير عميقة وفي مدة وجيزة تهم مستقبل المتوج بالشهادة الوطنية، في الدراسات العليا، وغالبا ما تكون النقطة المحصل عليها في نهاية الدراسة الثانوية، محددا قويا لمآل التلميذ الناجح.
تقول ليلى، موظفة، حصل ابنها على شهادة الباكلوريا لهذه السنة في شعبة علمية من البعثة الفرنسية المعتمدة في المغرب، إنها عملت رفقة زوجها وبتنسيق مع ابنها على تحديد مجموعة من الاحتمالات قبل إجرائه الامتحانات، كما خاض مجموعة من اختبارات الولوج لبعض المؤسسات الوطنية والدولية، بعدما كان هدفه هو السفر إلى

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.