ملف عـــــــدالة
قتل الأطفال بين الجرائم المدبرة والحوادث العرضية
عاشت مراكش على إيقاع جرائم قتل أطفال، بعضها تم تقديم مرتكبيها إلى العدالة، فيما ظلت جريمة مقتل طفل بحي سيدي يوسف بن علي، الذي عثر على جثته قبل سنوات غامضة، إذ لم تتمكن المصالح الأمنية بالمدينة من حل لغز القضية التي أثارت العديد من ردود الفعل بين سكان المدينة، إذ تم تداول مجموعة من التأويلات بخصوص أسبابها ، ومرتكبها، والتي مازالت مفتوحة لحد الساعة.
ومن جانب آخر تظل قضية مقتل الطفل أسامة القضية الأبرز التي عاشتها المدينة، وبطلها إدريس عون بإحدى المؤسسات الذي قرر اختطاف ابن أخته، بعد تراجعه عن