fbpx
ملف عـــــــدالة

قتل الأطفال بين الجرائم المدبرة والحوادث العرضية

عاشت مراكش على إيقاع جرائم قتل أطفال، بعضها تم تقديم مرتكبيها إلى العدالة، فيما ظلت جريمة مقتل طفل بحي سيدي يوسف بن علي، الذي عثر على جثته قبل سنوات غامضة، إذ لم تتمكن المصالح الأمنية بالمدينة من حل لغز القضية التي أثارت العديد من ردود الفعل بين سكان المدينة، إذ تم تداول مجموعة من التأويلات بخصوص أسبابها ، ومرتكبها، والتي مازالت مفتوحة لحد الساعة.
ومن جانب آخر تظل قضية مقتل الطفل أسامة القضية الأبرز التي عاشتها المدينة، وبطلها إدريس عون بإحدى المؤسسات الذي قرر اختطاف ابن أخته، بعد تراجعه عن

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.