اختفاء فنادق الخروف وكساد بالمحطات الطرقية لم تنصب الخيام التي تؤوي أضاحي العيد، بالأحياء الشعبية، واختفت تجمعات الأطفال والفضوليين ممن ألفوا التفرج على القطعان والتعرف على الأثمان. وحسب مصطفى. ز، وهو شاب من الألفة بالبيضاء، اعتاد أن يزاول هذه المهنة الموسمية التي تدر عليه مدخولا يساعده فيأكمل القراءة »