كشفت الظروف الاستثنائية التي تمر منها بلادنا، عن جشع كبير لبعض شركات النظافة، التي استغلت الظروف، وغياب المراقبة من قبل لجان البيئة والنظافة في المجالس المنتخبة، لتقترف خروقات كثيرة ومتنوعة. ويعمل بعض مديري شركات الأزبال، بتواطؤ مع رؤساء ومستشارين وموظفين على الرفع من “الطوناج”، رغمأكمل القراءة »