fbpx
ملف الصباح

صور حميمية لابتزاز النساء بأكادير

المدينة سجلت انفجار فضيحة إثر نشر 190 صورة خليعة لمغربيات صورهن بلجيكي

كانت أكادير مسرحا لأقوى انفجار لقنبلة جنسية متعددة الآثار، دمرت عددا من الأسر والعائلات، وشكلت أكبر جريمة إلكترونية بالمغرب، ذهب ضحيتها العشرات من الفتيات، من بينهن قاصرات. وانفجرت القنبلة التي صممها وأنتجها وصنعها الصحافي البلجيجي فيليب سرفاتي خلال بداية شهر أبريل من سنة 2005، دون سابق إنذار، إذ نشر عبر خيوط الشبكة العنكبوتية أزيد من 190 صورة التقطها على مدى أربع سنوات (2001/2004)، عمدا وخفية، لفتيات أغلبهن من أكادير، كن في وضعيات جنسية شاذة ومختلفة، في أحد المواقع الإباحية بعد أن أخفى ملامح وجهه، وروجها في السوق العالمية للبورنوغرافيا.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى