الصباح السياسي

بنكيران في مواجهة غضب الشارع

يبدو أن موجة الاحتجاجات الاجتماعية الجهوية والمحلية التي تصاعدت وتيرتها منذ تولي حكومة بنكيران مقاليد تدبير الشأن العام، لن تعرف تراجعا في سياق يتسم بتعاظم المطالب الاجتماعية والفئوية والراجع إلى سنة اقتصادية ينتظر أن تكون صعبة، تعيشها البلاد، وارتفاع مؤشرات العيش مقابل جمود الأجور.
ومن أهم تجليات هذه الاحتجاجات الفئوية والجهوية ما يقع في مناطق المغرب العميق من مواجهات بين السلطة والمحتجين كما حدث أخيرا بطنجة والناظور وفاس والعرائش وورزازات…، فضلا عن الوقفات الاحتجاجية بالعاصمة الرباط، التي تنشطها مجموعات العاطلين حاملي الشهادات

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.