عرفت الجمعة الثامنة من حراك الجزائر توترات بين المحتجين ورجال الأمن، وصلت إلى حد التراشق بالحجارة واستخدام الغاز المسيل للدموع، وتخريب سيارات للأمن. وحذرت وسائل الإعلام المحلية من توتر الوضع بعد تواصل الاحتجاجات رغم استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية يديرها الجيش. ورغم مطالب قائد صالح، رئيس الأركان بضبط النفس وتهدئة الأوضاع، غير أن الشعب كان له رأي آخر وواصل احتجاجاته مطالبا برحيل كل رموز النظام. إليكم بعض المشاهد من العاصمة الجزائر: https://youtu.be/gAp2dagVi6g