مر بنكيران إلى السرعة القصوى من الهلوسة و”التشيار”، ذات اليمين وذات الشمال، بكاء على مجد ضائع، أو بحثا عن “تموقع” في المستقبل، من منطلق “كن سليطا يحبك الناس، أو يهابونك، أو يتقون شرك في أحسن الأحوال”. فعلى مدى أكثر من أسبوع، أدمن رئيس الحكومة السابق (المستفيد منأكمل القراءة »