الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة: المـصـلى…عهــود مــن مطــر

أجهل مصدر القوة الخفية التي تجذبني، وتقودني عبر الدروب والأزقة التي كنت أسلكها نحو المدرسة، وأجدني واقفا في المكان ذاته لا يفصلني عن الماضي سوى أيام وربما ساعات، موزعا بين زمنين: زمن أتأبط فيه محفظة جلدية قديمة تتعايش بداخلها الأقلام  وثمار البلوط والكتب ومعدات صناعة “المقاليع” وبقايا من ريش الطيور، وأشياء أخرى أكثر

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.