بوفراشن: المشكل ليس في القوانين بل في جيوب المقاومة

ترى حياة بوفراشن، أستاذة في علم الاجتماع، أن المرأة هي المسؤولة الأولى والأخيرة عن استمرار ظاهرة العنف ضدها، ذلك أن سن القوانين وإصدار المراسيم التطبيقية ليس هو الحل، فيما المشكل الرئيسي يكمن في جيوب
المقاومة المجتمعية والثقافية التي تستنجد في أغلب الأحيان بالدين لإضفاء المشروعية على سلوكاتها. وفي الوقت الذي أقرت فيه بوفراشن بتنامي الاهتمام بظاهرة العنف ضد النساء
في الفترة الأخيرة، نبهت إلى أن هذا الاهتمام غالبا ما ينصب على مظاهر تتعلق بالعنف الجسدي، فيما لا يلقى العنف النفسي والاقتصادي الاهتمام المطلوب.
تفاصيل أكثر في الحوار التالي: