احتفت فرنسا، أمس (الخميس)، بعيدها الوطني، في ظروف خاصة تمر بها البلاد، في مقدمتها الهاجس الأمني بعد الاعتداءات الإرهابية، والاحتقان الذي سببه قانون العمل الجديد، ناهيك عن انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوربي. واحتضنت جادة «الشانزيليزي» الاستعراضات العسكرية. وضمن ضيوف فرنسا، مقاتلو الماوري، وهم السكان الأصليون لنيوزيلاندا. مرتبط
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.