ملف الصباح

“فكـاك الوحايـل”

هكذا يلقبه المواطنون في المدينة الصغيرة، بسبب خدماته “الجليلة” وتدخلاته في جميع الأوقات والأمكنة لحل المشاكل الإدارية وإيجاد الحلول ذات الطابع الاستعجالي واختزال المساطر والإجراءات بسرعة البرق. لا يعرف “الموظف الجماعي” الأشهر في تاريخ البلدية، شيئا اسمه المستحيل، في سبيل قضاء حوائج الناس، وقضاء “حاجته” في الوقتأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.