مازال البحث جاريا عن اسم الوزير في حكومة عزيز أخنوش الذي وصفه مصدر إعلامي بـ "الكبير"، والذي يضع سيارة الوزارة المعنية (...) رهن إشارة صديقته "المحبوبة". ومنذ شيوع الخبر، وبعض أعضاء الحكومة، يسألون ويبحثون عن اسم زميلهم الوزير الذي أساء إلى منصبه، بفتح المجال لصديقته لامتطاء سيارة المصلحة، أمام أعين الناس، دون احترام لحرمة الوزارة، ولحرمة منصب وزير. ع.ك