شرع محمد جودار، الأمين العام للاتحاد الدستوري، في البحث مبكرا عن مرشحين أقوياء انتخابيا للفوز بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات التشريعية 2026. وللغاية نفسها، أجرى جودار سلسلة لقاءات مع أسماء بارزة، ضمنهم برلمانيون لم تعد لديهم رغبة في الاستمرار والترشح مع احزابهم القديمة، إما بسبب خلافات شخصية مع زعمائها، او اعتقادا منهم أنهم لن يحصلوا على التزكية. ووصل عدد الذين عبروا عن رغبتهم في تعزيز صفوف الحصان، أكثر من عشرة نواب برلمانيين ينتمون إلى احزاب الأغلبية والمعارضة. ع. ك