يعتبر الشعور بالتوتر سيفا ذا حدين، فإما يكون حافزا لتحقيق النجاح والتقدم، أو يؤدي إلى عكس النتائج المتوخاة ويساهم في “البلوكاج”، حسب ما قال ل”الصباح” مهدي علوي أمراني، مختص في العلاج السلوكي المعرفي والعلاج الأسري النسقي. وتختلف حالات التوتر، لكنها يمكن تصنيفها ضمن قائمتين رئيسيتين، هما “التوترأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.