خاص
مذكرة وزارية وأحكام تجر السائقين المهنيين إلى البطالة
في الوقت الذي كان السائقون ينتظرون تفعيل العقد النموذجي للقطع مع جميع أشكال “الابتزاز”، التي يتعرضون لها، بفرض مبالغ مالية باهظة ك”حلاوة” مقرونة بمدة الكراء وسومته، نزلت قرارات السحب كماء الثلج على صدور عشرات المهنيين الذين وجدوا أنفسهم وأسرهم عرضة للتشرد والضياع، في انتظار أن ينظر إلى حالهم ب”عين الرحمة” من قبل المسؤولين وتوضيح الرؤية ورفع اللبس.