أدخلت الفيضانات الأخيرة ومخلفاتها بالجنوب الخلاف القائم بين حكومة عبد الإله بنكيران، ومسؤولي القطب الإعلامي العمومي، إلى نقطة اللاعودة، عندما رفض القطب “احتجاج” مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، وأعضاء في حزبه الإسلامي، على بث سهرة فنية تزامنا مع الكارثة الأخيرة، ورأى فيه مسؤولوه أنه غير ذي معنى وسياق.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
اليمانـي: “النـوار” ابتـزاز للمرضـى21 ديسمبر 2019