بيضة عمرها 1700 سنة صمدت بيضة أمام عوامل الزمن مدة قياسية بلغت 1700 سنة، ما جعلها تصنف بأنها واحدة من أروع الاكتشافات الأثرية. وأسفرت عملية التنقيب عام 2010 في أيلزبري بمقاطعة باكينجهامشير الإنجليزية عن اكتشاف مخبأ لبيض دجاج مرقط في حفرة رومانية، حسب ما أفاد موقع صحيفة "ذا غارديان" البريطانية. وأصيب علماء آثار بالدهشة عندما اكتشفوا أن إحدى البيضات التي تم انتشالها سليمة لا تزال تحتوي على سائل من صفار البيض والزلال، الأمر الذي يشكل مادة بحث لهم لمعرفة أسرار الطائر الذي وضعها منذ آلاف السنين. وعثر، إلى جانب "بيضة أيلزبري"، على سلة منسوجة وأوان فخارية وأحذية جلدية وعظام حيوانات، ورغم استخراج ثلاث بيضات أخريات بعناية، فإن جميعها انكسرت، ما أدى إلى انتشار رائحة كبريتية. وقال إدوارد بيدولف، من جامعة أكسفورد للآثار، الذي أشرف على أعمال التنقيب، إنه كان من المدهش العثور على ما يعتقد أنه البيضة السليمة الوحيدة من تلك الحقبة في بريطانيا. إطلاق النار بسبب حبة بلوط أفرغ شرطي في فلوريدا ما كان في مشط مسدسه من رصاصات في مشتبه فيه مكبل اليدين، ظنا منه أنه سمع صوت طلقة نارية كان في الواقع صوت ثمرة بلوط سقطت على سيارة الدورية. وأظهر مقطع الفيديو الشرطي جيسي هيرنانديز وهو يسرع بالعودة إلى سيارته المتوقفة في محاذاة الرصيف تحت شجرة بلوط. وداخل السيارة، يجلس في المقعد الخلفي مشتبه فيه يبلغ 24 عاما مقيد اليدين، كان قد قبض عليه قبل وقت قصير. وفي تلك اللحظة سقطت ثمرة بلوط على سطح هيكل السيارة، وفق ما خلص إليه تحقيق معمق استمر ثمانية أسابيع، ووردت نتائجه في تقرير من 44 صفحة. وبعد ثانية بالضبط من سقوط الثمرة المسموع صوته في تسجيل الكاميرا التي يضعها هيرنانديز على زيه، بدأ الشرطي يصرخ: "طلقات نارية! طلقات نارية!". أصغر شاب يحصل على الدكتوراه أصبح شاب يبلغ من العمر 21 عاما أصغر بريطاني يحصل على درجة الدكتوراه، بعد أن التحق بالجامعة بعمر 12 عاما فقط. وبدأ ياشا أسلي، المعروف باسم "الآلة الحاسبة البشرية"، دراسته الجامعية بمدينته ليستر قبل نحو 9 سنوات، وكان والده موسى أسلي بجانبه. وتخلى الأب البالغ من العمر 61 عاما عن وظيفته محاسبا لدعم تعليم ابنه. وحصل ياشا على درجة الدكتوراه في الرياضيات التطبيقية من جامعة ليستر. وبينما يبدو مستقبل الشاب العبقري ورديا، إلا أنه يقول إنه منفتح الذهن بشأن خطواته التالية. وأضاف ياشا "إنه لأمر مدهش أن أحقق هذا الإنجاز. أنا سعيد للغاية وأود أن أشكر جميع المحاضرين على مساعدتهم".