سلسلة ذهب لكلب بسعر خيالي اشترت امرأة عراقية قلادة من الذهب الخالص لكلبها بقيمة 12 مليونا و700 ألف دينار عراقي، ما أثار دهشة رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وانتشر مقطع فيديو يوثق الواقعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما أثار غضب كثيرين. وفي المقطع، ظهر صاحب محل مجوهرات وهو يعرض قلادة ذهبية حول رقبة كلب المرأة العراقية، "كوكو"، الذي اصطحبته مالكته لشراء الهدية الفاخرة له لمناسبة عيد ميلاده. ويتضح من خلال المقطع عشق المرأة للذهب، حيث كانت ترتدي كمية كبيرة من المجوهرات. وأوضح البائع في الفيديو أن القلادة من الذهب التركي، وكانت قيمتها 12 مليونا و700 ألف دينار عراقي، وعلق البائع قائلا "شوفوا جمال كوكو، ما في مثله". وأعرب البعض عن استيائهم من التصرف الفاخر، في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها العالم. طائرة أقلعت في 2024 وحطت في 2023 شغلت طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية العديد من المغردين على مواقع التواصل، سيما منصة "إكس"، بعد أن استقبل ركابها العام الجديد 2024 مرتين على ما يبدو. فقد أقلعت طائرة "ستار أليانس" من طوكيو عند الساعة 1 فجرا بداية 2024. إلا أنها هبطت في ولاية كاليفورنيا الأمريكية على الساعة الخامسة من مساء آخر يوم في 2023، وفق ما أظهرت بيانات موقع "فلايت رادار"، الذي يتتبع حركة الطيران. وأثارت تلك الرحلة تعليقات بعض المغردين الذين حسدوا ركاب تلك الطائرة الذين احتفلوا بالعام الجديد مرتين، واحدة في اليابان وأخرى في الولايات المتحدة. يشار إلى أن مواعيد وتوقيت دخول رأس السنة الجديدة تختلف من دولة لأخرى حسب موقعها على خطوط الطول والعرض وخط غرينتش، ما يجعل موعد دخول العام الجديد يختلف من بلد إلى آخر. سمكة قرش تقتل راكب أمواج توفي راكب أمواج يبلغ من العمر 15 عاما في ثالث هجوم للقرش في المياه قبالة ولاية جنوب أستراليا خلال الأشهر الأخيرة. وأعلنت السلطات الأسترالية أن خاي كاولي تعرض لهجوم من قبل سمكة قرش بيضاء كبيرة، أخيرا، أثناء ركوبه الأمواج مع والده قبالة شاطئ إيثيل النائي في شبه جزيرة يورك غرب مسقط رأسه في أديليد. وتم نقله إلى الشاطئ لكن خدمات الطوارئ لم تتمكن من إنعاشه. ولقي راكبا أمواج حتفهما في هجومين للقرش في منطقتين نائيتين من جنوب أستراليا في ماي وأكتوبر الماضي، ولم يتم انتشال جثتيهما. وقال رئيس وزراء ولاية جنوب أستراليا، بيتر ماليناوسكاس، إن 11 هجوما مميتا لأسماك القرش وقعت في مياه الولاية منذ 2000، مشيرا إلى أنه ليس هناك الكثير الذي يمكن للحكومة أن تفعله لجعل الشواطئ أكثر أمانا خارج أديليد، عاصمة الولاية وأكثر مدنها اكتظاظا بالسكان.