استثمار أعلن وزير الصناعة والتكنولوجيا التركي، عن إطلاق استثمار مشترك لإنتاج الرقائق الإلكترونية بين تركيا وقطر بقيمة 60 مليون دولار. ويعرف العالم، مند جائحة كورونا في 2020، أزمة في الرقائق الإلكترونية، مع تراجع سلاسل الإمدادات الآسيوية وزيادة الطلب عليها في الاقتصادات العالمية. والرقائق الإلكترونية هي شرائح متناهية الصغر تعتبر أساسية لتشغيل الأجهزة الإلكترونية والسيارات، خاصة السيارات الكهربائية. قروض كشف "بنك المغرب" ارتفاع حجم القروض معلقة الأداء بذمة الأسر لدى البنوك إلى 37.7 مليار درهم، أي 3770 مليار سنتيم، متم ماي الماضي، بزيادة نسبتها 1 في المائة مقارنة مع دجنبر الماضي. وأفادت النشرة الشهرية للظرفية الاقتصادية والنقدية والمالية ليوليوز الجاري، استفادة الأسر من قروض بقيمة 383.4 مليار درهم متم ماي الماضي، بزيادة نسبتها 3.6 في المائة مقارنة مع دجنبر الماضي، بينما حصلت على قروض استهلاكية بقيمة 57.5 مليار درهم، وقروض سكن بـ241.3 مليار درهم. وأوضح البنك المركزي، الذي نشر المعطيات المتعلقة بـ "القروض والودائع البنكية" خلال ماي الماضي، أن ودائع الأسر بلغت 837,8 مليار درهم، بارتفاع نسبته 5,9 في المائة، تعود 202,5 مليار درهم، منها للمغاربة المقيمين بالخارج. "غوغل" أعلنت شركة "Connect Ads by Aleph" أنه تم تعيينها وكيلا رسميا لـ "Google Ads" في المغرب، بعد أن أنشأت علامة تجارية جديدة باسم "Mediam Group"، مختصة بالإعلانات وإدارة الحسابات لـ "Google". وتأتي هذه الشراكة بهدف تعزيز وتوسيع وجود "غوغل" في المغرب، إلى جانب إتاحة حلوله لمزيد من الزبناء والوكالات من أجل تنمية أعمالهم من خلال الدعم المحلي المخصص، إذ تساعد "Google Ads" الشركات من خلال استقطاب ملايير الزبناء المحتملين، والوصول إليهم أثناء عملية البحث عن معلومات الشركة ومنتجاتها وخدماتها عبر محرك البحث "غوغل" على الأنترنت. حبوب ذكرت المندوبية السامية للتخطيط أن الإنتاج الوطني للحبوب ضعيف، ويبقى دون المتوسط العالمي ودون متوسط دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ما يدفع لمزيد من الاستيراد الذي ينعكس سلبا على الاقتصاد الوطني. وأوضحت المندوبية في الميزانية الاستشرافية لسنة 2024 أنه أصبح من الضروري أكثر من أي وقت مضى العمل على تنمية القدرات الإنتاجية وتقليص تقلبات أداء القطاع الفلاحي، من أجل تأمين مستوى إنتاج مستقر، وقادر على الصمود في مواجهة مخاطر التقلبات المناخية، خاصة بالنسبة إلى زراعة الحبوب. وكشفت المندوبية أن مردودية زراعة الحبوب بالاقتصاد الوطني لم تسجل إلا نموا طفيفا خلال الأربعين سنة الماضية، حيث انتقلت في المتوسط من 10,4 قناطير للهكتار الواحد خلال الفترة 1980-1999 إلى 13,3 قنطارا للهكتار الواحد فقط خلال الفترة 2000-2020. وعزت المندوبية ضعف الإنتاج إلى التغير المناخي الذي يشهده المغرب، مثل باقي دول العالم، والذي اقترن بالاستغلال المفرط للموارد المائية، مما أدى إلى إجهاد مائي بنيوي.