بعد ستة أشهر من اعتقال رئيس جماعة سيدي الطيبي بإقليم القنيطرة، وإدانته بثلاث سنوات ونصف سنة حبسا نافذا بتهمة الرشوة، رفقة نائبه المكلف بالتعمير، اختار عدد من الدكاترة والأساتذة والأطر تشكيل تجمع حزبي من تسعة أحزاب، لاختبار المستشار سعيد حروزى، المنتمي للأحرار، لقيادة هذه الجماعة التي يقترب
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط