بدأ عشق رشيد صبرا لرياضة تسلق الجبال والصخور الشاهقة منذ سنة 1998، عندما كان تلميذا في إحدى ثانويات الدار البيضاء، متأثرا بأخيه الذي كان يصطحبه في كل رحلة إلى الصخور العملاقة بالمناطق الطبيعية المجاورة للعاصمة الاقتصادية، التي كان ينظمها رفقة أصدقائه وأستاذه في التربية البدنية
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
القري: خارج السيطرةمنذ أسبوعين