وحيد قرن يهاجم سيارة أظهر مقطع فيديو لحظة مرعبة لهجوم وحيد قرن على سياح في حديقة "جالدابارا" بولاية البنغال الغربية في الهند. ويوثق مقطع الفيديو المتداول، مشهدا لمجموعة سياحية تقوم بالتقاط صور ومقاطع فيديو للحيوانات وهم يستقلون سيارة دفع رباعي مخصصة لرحلات السفاري. وفجأة ظهر وحيد القرن من بين الأشجار واندفع بقوة نحو السيارة، ما أصاب السائحين بحالة من الذعر. وفي محاولة للهروب، رجع سائق السيارة إلى الخلف، ولكن وحيد القرن لحق بهم وقام بنطح السيارة التي انقلبت على جانبها. وحسب صحيفة "تيلغراف"، أصيبت امرأة بكسر، بينما أصيب باقي الركاب بجروح طفيفة. ونقلت الصحيفة عن ميثون بيسواس المرشد السياحي الذي كان يرافقهم، ، قوله "نحن محظوظون لأن وحيد القرن لم يهاجمنا مرة ثانية عندما انقلبت السيارة. كنا جميعا في حالة صدمة". فائزة باليانصيب تعود للدراسة بعد سنوات من فوزها بجائزة كبرى في اليانصيب وهي في عمر السادسة عشرة، عادت امرأة بريطانية للدراسة للحصول على شهادة جامعية تمكنها من كسب رزقها. وكانت كالي روجرز في عمر 16 عندما فازت بحوالي مليوني جنيه أسترليني في 2003، مما جعلها أصغر بريطانية تفوز بهذا المبلغ في اليانصيب. ولكنها الآن بدأت بدراسة التمريض بعدما بددت كل المبلغ على اللهو والملابس والهدايا للأصدقاء والعائلة. وبسبب هبوط ثروة مفاجئة عليها وهي في سن المراهقة، اتسمت تصرفات روجرز بالتهور حيث بدأت بتعاطي المواد المخدرة، وتم منعها من قيادة السيارة لعامين بعدما اكتشفت الشرطة بأنها تقودها وهي ثملة. وقالت روجرز، إنها ترغب في تغيير حياتها التي كانت تتسم بالفوضى، وبدء العمل ممرضة بعد إنهاء دراستها في جامعة سنترال لانكشاير. وأكدت على أنها تطمح لأن تكون شخصا أفضل عبر العمل في مجال التمريض. عادات لركاب الطائرة تزعج المضيفين يتعامل مضيفو الطيران مع أعداد كبيرة من الركاب، بشكل منتظم، وبينما تسير الرحلات الجوية صوب وجهتها، قد يتصرف بعض المسافرين على نحو مزعج و"غير لبق". ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن مضيفة طيران أسترالية، عادات سيئة يقوم بها بعض الركاب، فتؤدي إلى الإزعاج. ويقول المضيفون إنهم يحاولون احتواء "المواقف المحرجة" قدر الإمكان، من أجل ضمان راحة باقي الركاب. وتشير مضيفة الطيران، سارشا باتيرسون إلى عدة عادات سيئة يقوم بها بعض الركاب، منها تغيير حفاظات الرضع على الطاولة المخصصة لتقديم الطعام، فبعض الركاب لا يتورعون عن القيام بهذا السلوك حتى وإن بدا مقرفا. ويرفض بعض الآباء ربط الأحزمة لأطفالهم، بذريعة عدم إزعاجهم، لأنهم يغطون في النوم، في حين أن السلامة تقتضي أن يقوموا بذلك.