تحول مقر جماعة آسفي إلى ما يشبه سوق العفاريت، الشهير بالمدينة، بل تجاوزه بكثير، وصار فضاء لتبادل الاتهامات حول الاستغلال والتوظيف بـ “التيليكوموند”، والبيع والشراء في الذمم، دون خجل أو وجل. ومن تابع من المواطنين ما تناقلته الكاميرات عن دورة المجلس الأخيرة، يتسلل إليه الشك
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط