”الهوليكنز” تعيش مجموعة من القاصرين والمراهقين وبعض الشباب في المغرب، ارتباكا في تنظيم وقتهم الثالث، وسد النقص الذي يعانونه، في ما يخص تفجير مواهبهم وصقلها، سواء كانت ثقافية أو رياضية، وهو ما يجعلهم يرتمون دون تفكير في الانخراط في عدد الفصائل المشجعة للفرق الكروية. وإذا كانت “الإلترات”
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط